حُبٌ يَحْتَضِرْ..،

مدخلْ:

في لحظة

حبٍ ملكتُ الهنا..
و أخرى دعتني لعشقِ العناااااااا،
حكاية تطولُ و قلب وعولٌ..
بين صبي تداعى الرجولة

و دور البطولة و حب الأنا...
و طفلة صغيرة

تحب المنى/

احببت

حبيبي حتى فى المنام ،
وسئمت من اجله عيون الانام
تسلل الى قلبى بحلو الكلام
فما كان لي غير ان أتلقى عظيم السهام
انه الصغير فى سن المراهقه
لا يعرف في الدنيا الا ما قد راي
صنعت له عقد من نجمه وقوقعه
اخذته بجناحين للسحاب لعله يري
ايا شمس فاشهدي على حب
وانت يا قمر فلتنير دربي
فلتصعدى يا جميله على عرش قلبي
ترهات ...كلام صبا
يقولُ و يقولُ ..و يغرد حيناً

و حينا يبيع بدرهم جُبنٍ..
لما لم يميز بين النور والنار
وصار يعدو نحوه وكأنه الفنار
جرح القلب وبلحظه طار
إرتظى الظلامْ..و بعد الانام

فأرحل عني ..يا أنتَ لأني
كرهتُ صغيراً يبيع الأماني
فعذرك كلهُ

.. عندي هراء

تيهانُ القلوب...كلَامٌ هرَاء
و فلكٌ يدورُ
و قلبٌ تناسَى ركوبَ المَدى.
و سحرٌ يجٌول
عَبر العقولِ..
و عمرٌ قصيرٌ يجَارِي النَدَى،
**
يَا جُرحي تَرَى؟
مَسكتٌ النجومَِ بأيدي المُنَى ،
و رحتُ أقولُ......كلامًا يَطولُ
في وصْفِ مَلاكٍ تركنِي هُنا .
بلا صولجانٍ ولا شمعدَانٍ
أضُم الظلام ْ
..أضم العمَى.
بصدرِ يحِنُ لنورِ....عظيمْ،
**
أحببتكِ يوماً
فشهراً ...فدهراً
أحببتكِ حينَ إندثار المعآني
و بُعدِ اللقاءِ..
و قربَ الأماني
أحببتكِ ..حتى رَأيتُ
فيكِ هلاكِ

و حسنَ إحتضاري ..،
**
تدري يا قلبي لما أراكِ..
أداري إنهياري
و أشدو بجمري لعشقِ القمرْ..
**
.. فعِقدكِ عندي
و روحك عندي
و بعدك عني
يؤرق خدي..
و إن قلتُ أني
في حبكِ أهدي..
فهذا لأني
أريد رضاكِ،،
**

ترى يا عيوني
أ ركبتُ مداكِ..؟
أم أني سجين لقلب نسى،؟