منتدى ثانوية رويني لخضر بن صالح أولاد جلال
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت 700485509
منتدى ثانوية رويني لخضر بن صالح أولاد جلال
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت 700485509
منتدى ثانوية رويني لخضر بن صالح أولاد جلال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


rouini lakhdar ben saleh ouled djellal
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل الدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» نتائج باكالوريا 2014 لثانويات أولاد جلال اسماتي,ادهان.ارويني
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 18 يوليو 2014, 4:33 am من طرف الإدارة

» حفل 16 أفريل في ثانوية رويني لخضر بن صالح أولاد جلال
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 18 يوليو 2014, 4:19 am من طرف الإدارة

» نتائج مسابقة اساتذة التعليم
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 18 يوليو 2014, 4:17 am من طرف الإدارة

» الاختبار الثاني في مادة التاريخ و الجغرافيا....سنة أولى ثانوي...ج م ع تك
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 07 مارس 2014, 2:25 pm من طرف azouhg

» مذكرات رياضيات
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالثلاثاء 20 أغسطس 2013, 3:19 pm من طرف dzbmt2013

» سلسلة هباج ثالثة ثانوي في الفيزياء باكالوريا
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأربعاء 07 نوفمبر 2012, 2:34 pm من طرف pwama

» قرص cd في مادة العلوم يشمل جميع الدروس لطللاب الباكالوريا
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأربعاء 07 نوفمبر 2012, 2:31 pm من طرف pwama

» نتائج الباكالوريا2012rusulta bac
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأحد 01 يوليو 2012, 5:26 pm من طرف JAKE

» مواضيع وحلول شهادة الباكالوريا2012 bac علوم تجريبية
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأحد 17 يونيو 2012, 2:13 pm من طرف الإدارة

» التصحيح النموذجي لجميع مواضيع باكالوريا 2012 bac
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأحد 17 يونيو 2012, 1:56 pm من طرف الإدارة

» موضوع العلوم الإسلامية باكالوريا 2012 bac
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأحد 17 يونيو 2012, 11:47 am من طرف الإدارة

»  طريقة عمل التورتة بالخطوات والصور تجنن
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالسبت 02 يونيو 2012, 9:42 am من طرف lotus

» هل تود الحصول على علامة ممتازة في مادة الفرنسية في شهادة الباكالوريا؟إذن تفضل هنا
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالخميس 10 مايو 2012, 5:22 am من طرف سهام سوسو

» Facebook connecter |PassChecker| v 6.2
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالسبت 07 أبريل 2012, 5:20 am من طرف اسامة رياض كشيدة

» Facebook connecter |PassChecker| v 6.2
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالأحد 19 فبراير 2012, 2:45 pm من طرف Cyclone

» حلول تمارين الفيزياء س3ث علمي ورياضي
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 10 فبراير 2012, 10:27 am من طرف atifi

» مصطلحات جغرافية وتاريخية للأقسام النهائية
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالخميس 09 فبراير 2012, 3:13 pm من طرف azouhg

» الابتسامة أجمل هدية
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالإثنين 23 يناير 2012, 12:13 pm من طرف MATMOUR

» قـــــســـما’’ سأجـــعل الدنـــيــا تـــبكــي مــن جــبروت ابــتسامــتـي
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالخميس 12 يناير 2012, 3:08 pm من طرف samo.djalali

»  ريال مدريد يفوز على ملقة في شوط ثاني من الإبهار
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالثلاثاء 03 يناير 2012, 4:13 pm من طرف حمامة الاسلام

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني


منتدى
التبادل الاعلاني


نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
عدد الزوار المتصفحين للمنتدى الآن
 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت Labels=0
زوار الموقع
free counters

 

  لا خيرة في شباب فرقتهم بنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AZZO
مــــــ عــام ــراقب
مــــــ عــام ــراقب
AZZO


عدد المساهمات 5236
تاريخ التسجيل 29/01/2010
العمر 30
الموقع : songsong6472
العمل/الترفيه : طالب

 لا خيرة في شباب فرقتهم بنت Empty
مُساهمةموضوع: لا خيرة في شباب فرقتهم بنت    لا خيرة في شباب فرقتهم بنت I_icon_minitimeالجمعة 06 أغسطس 2010, 7:32 am

السلام عليكم

قصة من تاليفي ارجو ان تنال إعجابكم

اصمة انت وهي ..!!! إنهو نهايت المطاف شكراً لاصدقائي و لجميع من ساعدوني في حياتي الماسواوية إن جسمي مليء بالجراحاة و الدماء و في خارج هذا الكوخ العديد من رجال الشرطة و قوات الامن القومي و المدني إجتمعو ليضعو حد لهذه المطارده التي إمتدة لعشر سنين فلقد تعبة من تلك المطاردة و اخيراً إستطاعو الإمساك بي لقد ولا زمن التعب و الآسا على ما فات ولا يمكن للزمن ان يعود إلى الوراء فلقد قضيت حياتي في الهرب من المجهول و الابتعاد عن الحيى العملية او العاطفية فلقد عشة للهرب من هذا العالم كيف ولا وا انت على رئس قائمة المطلوبين عالمياً ولاكن بجرم لم تقترفه قط هل هذا انصاف الحيات ام انها شريعة الحيات الضعيف ياكل من القوي و الفقير تسلب حقوقه من الغن ما هذا العالم الذي إنتهينا إليه و كيف سوف يعيش ابنائنا و احفادنا ....

آآآه يا زمن يكفي ما عشته من الم و أسى في حياتي اريد النوم ولو لحضة بدون اخوف و انا اسمع صوت اطلاق النار و اضن اني انا المقصود بهذه الطلقات او اسمع صوت صافرات الشرطة و اضن انهم قادمون لي او اسير بين الجمع و ارى اناس يحدقون في لاجد انهم يردون ان يشو بي ولا استطيع الذهاب إلى الاماكن العامه و لا استطيع ان انعم بحيا هنيئة وراغدة ..

فانا ابن قرية صغيرة و جميله في ضواحي احدى المدن الكبيرة كنت اعيش فيها بسلام و كان هنالك العديد من الاصدقاء لي ولاكن هنالك صديق مقرب إلى قلبي لم اتوقع ان يخونني في يوم من الايام و كنت اثق فيه ثقة كبيرة إلى ان عرف إلى احد الفتيات وكان يحبها حبا كبيراً و لم تكن تطيق صحبتي إليه فكنت معه في كل شيئ لا افارقة ولا يفارقني إلى ان جائة تلك اليلة كنت وحيداً في المنزل و كنت العب بعض العاب على جهازي المحمول إلى ان شارفة الساعة على بلوغ الثانية عشرة و إذا بهاتفي يرن فتناولته إذا به صديقي كان مدعوراً و يطلب حضوري باسرع وقت فلما ذهبة إليه و جة احد الاشخاص مقتولا بجانب البحر و صديقي لا يعلم مااذا يفعل و هممت بتفقد الجثة و انا مرتعب من ما قد حدث فوجة محفضت القتيل و نضرة بداخلها و إذا به احد افراد الشرطة الفيدرالية فوقف مذعوراً و خاطبتهما من الذي فعل هذا و إذا بها تقول انت من فعل وليس نحن و إذا بصديقي يشاطرها الراي نفسه و إذ بها لحضات و إذ بنا نسمع لصفاراتت الشرطه فهممة بالهرب لاني لا اعرف مذا افعل ولاكن مندون فائده فقد تم الامساك بي و لم اكن لوحدي فقد امسكو بصديقي و صديقته و امتثلنا للتحقيق و إ،ته التحقيق بإذانتي بجريمة القتل و قررو سجني إلى ان امتثل إلى المحكمة العليا في الولايات المتحده الامريكية فتم نقلي إلى اكثر السجون خطراً فبه القتله و المجرمون و جميع انواع الاناس المتعطشة للدماء فكنت خائف لا اعلم ماذا افعل فقد تخلا عني الجميع و اصبحة وحيدا فمكثة في هذا السجن حوالي الـثلاثة اشهر ومتنقل بين المحكمة و السجن و في خلال هذه الثلاثة الاشهر تعرفت على القلي من الاشخاص و كنا نتبادل اطارف الحديث و لاكن في يوم من الايما و بينما كنت جالسا انتضر الحافله لتقلني إلى المحكمة قال لي الشرطي انه آخر أيامي في هذا السجن ففرحة ولاكن سرعان ما تغيرة فرحتي إلى مصيبة فبعد ذهابي الى المحكمة و مثولي امام القضاء إنصدمة بامر الاعدام بلكرسي الكهربائي حتى المووت و هذا القرار ينفذ بعد إسبوع فتوجهة إلى الزنزانتي و انا حزين لا اعرف مذا افعل فلم يتبقى لي في هذه الحيا سوا القليل القليل ...

بعد مرور الايام بسرعة و انا اعد ساعات حياتي المتبقية و اعض اصابع الندم على تلك الصداقة التي قد انتهت مع صديقي القديم الذي كان اعز شيء املكه ليتغير إلى اسوء شي حصل في حياتي ولم اكن افكر في الانتقام النيه قد قضي علي و لم يفد تفكيري في هذا لانتقام سوا اساً بداخلي على تلك الايام التي قضيتها معه ....

آآآآه لقد اتا يومي فوداعاً للحيات فلما جائة الحافلة لاستقلها و اتوجه إلى مكان تنفيذ الحكم في نهار قد تلبذ بالغيوم و الامطار الكثيفة و العاصفة و كان منضر الرعد و البرق يزين السماء و انا افكر في ماذا سوف افعل و إذا بالحافلة تخرج عن المسار الصحيح و تصقط في هوة كبيرة و نحن نتلاطم ولا نعرف ملذي حدث و قد صدمت راسي اثناء سقطونا بالعمو و عندما استيقضة وجة نفسي خارج الشاحنه و الاصفاد تلف معصمي و قدمي و الحافله تحترق و بها رجال الشرطة قد قتلو ولم اصدق ما حدث فقد حدث في رمشة عين فقمة و وجهة إلى الحافلة لاجد احد رجال الشرطة و الذبي بحوزته مفتاح نجاتي من هذا الجحيم فتناولة الامفاتيح و فتحة الاصفاد و نزعة ملابسه و البسته ملابسي و كنت الملابس شبه محترقة فرتديتها و البسته ملابسي و ادخلة جثته في وسط النيران لتحترق وتغير ملامحه و يضنوني اني انا المتوفا وليس به و استطيع ان اسير بما تبقى لي من حيات ..

لقد توجهت إلى قرية قريبه من موقع الحادث و كانت علامات التعب و الارهاق بادية علي و بجسمي بعض الحرووق فرئية مطعما فتوجهت إليه و دخلة الحمام الذي به فاقفلته و بدات اعالج جسمي من الحروق برش الماء علي و ازيل الرماد عن جسمي و بعد انتهائي نضرت إلى نفسي و قلت يجب علي ان اغير ملابسي فلا استطيع المكوث بها كثيراً فقررة التسلل إلى حمام المدينه العام فكانت تحتوي على حمام للإستحمام فتمكنت من التسلل و اخذة القلل من الراحة الماء الساخن الجميل على جسدي فبعد إنتهائي توجهت غلى غرفة تبديل الملابس لاجد المكان يعج بالاشخاص فاخة افتش إلى ان وجة خزانه مفتوحه و بها ملابس احد الاشخاص و اخذتها كانها ملابسي فلما إرتديتها هممت بالخروج بسرعه لكي لا اتورط بالمزيد من المتاعب ولاكن عند خروجي إستطمة بشخص كان داخلاً ليرتدي ملابسة و رآني فقال لي بمرح إنها تشبه ملابسي و غادر فعرفة إنها ملابسة و هممت بالهرب بسرعه و إذا بها لحضات و إذ بي اسمع إلى صراخ علي ياتي من الغرفة و هو يقول توقف امسكو به إنهو لص ولاكن من دون فائده فلقد تمكنت من الهرب فاخذة اسير لوحدي لا اعلم ماذا افعل و إلى اين الجء فانا وحيد في هذا المكان و بعيد كثيراً عن المنزل فاخذة افكر و اسال نفسي إلى اين اتجه و إلى اين التجئ ..

اخذة اسير و الحيرة تمالء رسي و التعب اخذ يسلك مجراه فانا لم انل الراحة الكافية لهذا الوضع . و إذ بها لحضات و إذا بالسماء تتلوث بلغيوم السوداء و الامطار اخذة تتساقط و انا اعدو في الشارع وحيدا إلى ان وجة منزلاً مهجورة و مكثة به و انا اشعر بالبرد و التوتر و الخوف من ما قد يحدث لي و كنت اشعر بالجووع المرير فانا لم ااكل منذ مدة ولا اعلم إلى متى سوف ابقى مندون طعام .

بينما كنت غارقة في التفكير اخذتني غفوة و إذ بي ارا حلماً عن تلك اليلة التي قد اتهمت بجريمه لم اقترفها و بدء يدور في راسي افكار للانتقام فانا سوف اطارد لا محالة فسوف يكتشوفن ان الجثة ليست بجثتي و ان هنالك شخصاً ناقصاً فسيعيدوني إلى السجن لينفذو حكم الاعدام فقررة الانتقام من الذين دبرو لي خذخ المكيده فانا لا يوجد لدي شيء اندم عليه فانا في كلتا الحالتين هالك ولاكن اموت بسبب افضل من الموت من دون سبب ..

وفي الصباح ذهبت لكي ابحث إلى نفسي عن عمل لاعيش به فقد غيرة اسمي و غيرة بعض من ملامح شكلي فقد حلقة راسي و إرتديت بعض العدسات للعين لكي اغير لونها و لففت على عيني عصابة لكي ابدو بعين واحده و لا يشك احد في امري ..

مضى نصف اليوم مندون جدوا فلا احد يريد ان اعمل لديه بعين واحده و بينما كنت اسي رايت حديقة جميله فقررة الذهاب للجلوس فيها قليلاً و افكر في خطوتي المقبلة فنزعة العصابة عن عيني لاني كنت اشعر بالحر الشديد و من ثمه إستغرقت في التفكير فتذكرة امر الملابس فقررة البحث فيها عن محفضة لعل بها نثقود فلما مددت يدي إلى جيب البنطال قد وجدة المحفضة و رايت بها مئة دولار امريكي فبتهجة و مددة يدي إلى الجيب الآخر فراية كيساً صغير بهرسالة و قطعة من لذهب الخالص ففتحة الرسالة و إذ بها رسالة من رايس عصابة إلى احد زعماء العصابة يوصيه بالاحتفاض بتلك القطعة فهي قطعة لا تقدر بثمن و يجب ان يفذيها بروحه فتسمرة مكاني و انا افكر بالورطة التي اقحمة نفسي فيها و ما ذا استطيع انا افعل فلقد اقحمة نفسي في مشكلة لا اعلم كيف سوف احلها ..

و في المساء توجهة إلى المنزل المهجور و لاكن قد تفاجئة بوجود العديد من الاشخاص المسلحين فضننتهم من الشرطة قادمين إلي ولاكن سرعان ما فوجئة بارجل الذي كان في الحمام فقللقة كثيرا فجلسة محلي مراقباً تحركاتهم إذ بها لحضات و إذا بالنيران تالتهم المكان فعلمة اني لا استطيع الالتجاء إلى اي مكان فاخذة اسير في الشارع مرتدياً عصابة العين لكي لا اعرف ..

بينما كنت اهم بقطع الشارع صدمتني سيارة ففقة وعي ولما استيقضت كان الصباح قد اشرق و انا في غرفة وعصابة الراس منزوعه من على راسي فضننت اني كنت احلم و اني عة إلى المنزل فتوجهة إلى المرا المثبته في الحائط لاتفقد نفسي ولاكن يسرعان ما تبددة مشاعري بالامان فلقد رايت النذبة التي في صدري جراء حريق الشاخنه فجلسة مكاني و انا اعد اصابع النذم على كل شيء في حاتي فلقد خانين اعز اصدقائي ...

سرعان ما فتح الباب لتدخل فتات إلي و تعتدر لما حدث فهي من صدمتني بلسيارة فقلت لها لا تقلقي فستاذنتها بالخروج فلم توافق و قالت لي تناول الطعام معي فانا وحيده و اريد احد ان يجلس معي لبعض الوقت فقبلت دعوتهافانا كنت جائع و بعد تناول الطعام طلبة مني مرافقتها إلى السوق فرفضت طلبها ولاكنها الحة علي فوافق و ذهبنا إلى السوق بعد وضع عصابة العين محلها لك لا احد يتعرف علي فاخذة تسالني عن سبب وضعي إلى هذه العصابه فقلت لها انها قصة طويلة لا اريد ان اخبر احداً بها فالحة علي ولاكن مندون فائدة فانا لا اريد ان اخبرها بشيء ...

عند حلول المساء توجهنا إلى مطعم كان بالقرب من منزلها و تناولنا العشاء و اخذنا نتحدث إذ بها لحضات ودخل إلى المطعم ثلاثة اشخاص مسلحين فعرفة انهم يبحثون عني فستاذتها بالذهاب إلى الحمام فنصرفة إلى الحمام ولاكن قد لمحني احد الاشخاص و توجه لي و انا اخذة ابعد وجهي عنه لكي لا يراني و ما ان وضع يده على كتفي حتى وجهة له لكمه قوية ليغما علية و اخذة سلاحه و خرجة لارا الفات قد امسكو بها و هي ترجوهم ان يتوقفو فتسللة من خلف الرجلين و ضربة الامول بزجاجة و الثاني ضربته بكرسي حديد فاغمي عليهما و اخذتها و توجهنا إلى منزلها و هي تبكي و تقول اريد تفسيراً لكل شيء مندون كذب فجلسة بقربها وو اخبرتها بحكايتي و كانت تعابير التعجب و الاستغراب بادية على وجهها و هي تسالني العديد من الاسالة فلما اكملة لها القصة إستذنتها بالمغادرة فقالت لي إلى اين قلت لها إلى اي مكان يجب ان ابتعد لكي لا اسبب لكي النتاعب فنصرفت من عندها وهي تراقبني من بعيد إلى ان توارية عن الانضار فاخذة اسير إلى المجهول وانا لا اعلم ماذا افعل ...

مر إسبوع على حادثة المطعم فقد وجة إلى نفسي مكان يشبه الكهف في جبل يبعد مسافة الكيلو متر عن المدينه فكنت اذهب إلى المدينه قليلا لاحصل على الطعام و اغادرها بسرعه و في يوم كنت قد نزلة إلى المدينه للحصول على الطعام إستوقفني إعلان في الجريده مكتوب فيه القطعه مقابل الفتات و هنالك رقم هاتف للاتصال فاخذ الشك يراودني فتجهة إلى منزل الفتات و إذ بهي رماد فعرفة انهم يحتجزونها لكي يعثرو علي فتوجهة إلى المتج و اشتريت لي هاتف نقال و باشرة في الاتصال بهم و إذ به نفس الشخص الذي في الحمام و هو يقول كنت متاكد من اتصالك و قال لي إذا لم تاتي بالقطعه الذهبية فسوف نقتل الفتات و سمعة صراخها و بكائها فعلمة اني انا المذنب في توريطه بهذه المشكله المريرة فقلت له سوف اتصل بك في ما بعد و تركة هاتفي عند البحر و إتجهة إلى الكهف لكي افكر في طريقة لإخراجها من هناك مندون اضرار او مشاكل ...

فتوجهة إلى المدينه في اليوم التالي و شريت جهاز جديد و بعض الادوات مثل السكين و بعض المسدسات بحجة الصيد و سجلتها باسم رايس العصابة فقد كانت بطاقته لدي و إتصلت به و ما ان رد على مكالمتي قال تصرف ذكي منك فانت تعلم ان الهواتف مراقبة من عندي فقالت له مندون اي حديث اريد ان اعرف اين استطيع مقابلتك بكل امان و من دون اي اسلحه فقال لي لا تقلق فانا شخص يفي بكلمته دائما و قال لي مكان الاتفاق و الوقة المحدد فذهبة إلى المكان المحدد و فخخته بالقنابل و المتفجرات لاي طارء قد يحث و تركت قطعة اذهب في الكهف لاي شيء قد يحدث و منثمة توجهة إلى موقع قرب موقع القاء و اخذة اراقب و إذ به ياتي في الوقت المحدد فتصلت له و قلت له اعطي الفتات الهاتف فاخذته و هي تبكي و تترجاني ان افعل ما يقولون فقلت لها توقفي لا عليكي سوف انقذكي فقالت و هي تبكي ارجوك فقلت لا تقلقي فاخذ الهاتف من يدها و قال اين انت فقلت له لا تقلق و إذ بها لحضات و إذ بصوت الرشاشات قد بدءة بالنطلاق فخرج جميع الاشخاص المختبئين لقتلي ما ان يروني فغضب الرجل غضبا شديداً فقلت له تعبث معي فانا اعرف مذا افعل و فجرت القنابل الموجودة هناك هتز المكان فام رجاله بالبحث عني في الارجاء ففترق الرجال في كل مكان فتوجهت له وقلت له ها انت ذا اتريد القطعه لن تعثر عليها فوجه المسدس نحويي وقال لا تعبث معي فضحكت إذ بها لحضات إذ بها سيارات الشرطة باشرة بالقدوم فما إن سمع صوتها اراد الهرب و قال لي سوف نلتقي فاخذ الفتات معه و غادر و انا لم استطع ان افعل شيء فاخذة بالهرب إلى المخبء الخاص بي لاستريح و افكر في طريقة لاخراجها من هذا المازق الذي ورطها فيه ....

و في اليوم التالي ذهبة إلى المدينه و إذ بصوري منشورة و قد وضعة جائزة بقيمة مئتي الف دولار للذي ياتي بي حياً او ميتاً و في المقابل وضعة جائزة لعدة سجناء إستطاعو الفرار من السجن و من بينهم صديق لي فقررة البحث عنه لانه هو اذي يستطيع ان يساعدني فهو لديه الخبرة مع افراد العصابات فهو قد كان احد رجال العصابات فاخذة بالبحث عنه لاكن مندون فائدة و عند حلول اليل توجهة عائد إلى المخبئ ولاكن وجة بعض الاصوات قادمة من الداخل فاخذة مسدسي و صوبته إلى الامام و انا اقول من في الداخل و إذ بضبة افقدتني وعي قادمه من الخلف .....

لقد استيقض بعد تلقي لهذه الضربه إذ بي انضر إلى وجه ليس بغريب علي و إذ به صديقي فرحبت به و رحب بي و اخذنا نتبادل اطراف الحديث و عرفني على المساجين الآخرين فكان عددهم 4لقد استيقض بعد تلقي لهذه الضربه إذ بي انضر إلى وجه ليس بغريب علي و إذ به صديقي فرحبت به و رحب بي و اخذنا نتبادل اطراف الحديث و عرفني على المساجين الآخرين فكان عددهم 4لقد استيقض بعد تلقي لهذه الضربه إذ بي انضر إلى وجه ليس بغريب علي و إذ به صديقي فرحبت به و رحب بي و اخذنا نتبادل اطراف الحديث و عرفني على المساجين الآخرين فكان عددهم ثلاثة فقلت له انا نضرة إلى صوركم و انتم كنت سبعه فقال لقد افترقنا كل منا في طريقه فقلت حسناً فقال لي كيف نجوت من الاعدام و لماذا انت هنا فقلت له القصه كلها من إحتراق السيارة إلى تورطي برجل العصابة فضحك و قال لا تقلق فنحن معك و سوف ننقذ صديقتك فقلت لننم و نتحدث غداً ....

فعند استيقاضنا في صباح اليوم التالي قد احضر احد السجناء الصحيفة و نضرت إذ بها امر بلقبض علي و وضعة جائزة و قيمتها مات الف دولار فاخذة اتمايل من الذعر و انا لا ادري ماذا افعل فانا ملاحق من قبل السلطات و من قبل افراد العصابات و يجب علي انقاذ الفتات مالذي افعله فانا في موقف لا احسد عليه ولا احد يريد ان يرى نفسه في موقف مشابه فجمعة قوتي و تناولة الافطار و قررنا وضع خطة لانهاء هذا كله ...

قال احد الاشخاص يجب علينا ان نغير شكلنا فانا اعرف صديق لي خارج هذه المدينه يممكننا الوثوق فيه و يستطيع عمل امور و يغير من شكل وجوههنا فقلنا له هال يمكننا الوثوق فيه فقال نعم فهو صديق عمري فضحكت و قال لي لماذا تضحك فقلت له لقد سجنت و حكم علي بالإدام بسبب صديق العمر . فقال لي لا تقلق هو ليس مثلك فقلت لنامل هذا فتصل به وبعد محادثة استغرقة الخمس دقائق قرر الاقدوم بعد إسبوع من الآن فقررنا المكوث مكاننا خلال هذا الاسبوع ولاكني لم انس الفتات فاخذ اتصل إليه لارا وضعها فهو لا يستطيع ان يقتلها لانه يريد القطعه الذهبية فكان هنالك مزيد من الوقت في حوزتي ولاكن كنت اخشى ان بنفذ و بعد مرور يومان وجة في اعلان لصحيفة تمتعو بالفتات التي سوف تشنق اليوم و هنالك نفس الرقم الذي اتصل ليه فتصلت له مباشرة و قال لي سوف اثتلها اليوم إن لم تاتي لي بالفطعه فقلت له لا امهلني يومان فقط فقال لا لن امهلك اي وقت قابلني بعد ساعة في المنتزه و احضر معك القطعه مندون الاعيب هذه المرة هل فهمت هذا ...

توجهة إلى المخبئ و اخبرة اصدقئي و قالو لي حسناً المنتزه بعد ساعة إذهب ولا تقلق فتوجهة إلى المنزه في الموعد المحدد مندون الاعيب فاتا الرجل بسيارته و قال لي اين القطعه فقلت له اين الفتات فقال خذ و اخرجها و دفعها نحوي و امسكت بها و قال لي القطه فقلة له خذ فاعطيته حجراً فغضب و قال اين القطعه فقلت لن تحصل عليها فوجه مسدسا نحوي و اراد الاطلاق و قجئة اتا شخص من خلفه و قال له لو كنت مكانك لم افعل ولاكن لم يستمع إليه وفاطلق النار و اصابتني قرب معدتي و اغمي علي وضننت نفسي قد مت ولاكني سرعان ما إستيقضت إذ بي في المستشفى و الاسلاك في جسمي و تحسست مكان الطلقة إذ بها قد نزعة و كانت الفتات نائمه على كرسي بقربي فلما إستيقضة قال لي مرحياً هال انت بخير فقلت لها نعم و قلت لها مذا حدث فقالت لي القصة كلها من إطلاق النار علي و قتل شخص إلى رايس العصابة و نقك إلى المستشفى فقلت لا إني في المستشفا سوف ياتي رجال الامن و يقبضو علي و يعيدوني لشنقي فقالت إنهم خارج ينتضرونك كي تكمل العلاج و تخرج فقلت في نفسي لقد إنته المطاف سوف اعود إلى السجن و امووت هناك يا إلاهي...

فلما قدم الدكتور و احضر الطعام لاتناوله و اوقع على اوراق خروجي من المشفا جاتني خطه للهرب فعرضتها عليها فقالت بعد تردد كبير حسناً فنفذتها و ستتطعت الهرب من المشفا مندون علم احد فكانت الخطه تقضي على تخذير الطبيب و إنتحال شخصيته فنفذتها بحدافيرها و نجحنا فقد خرجت قبلي لتوجه إلى مركز الشرطة للحصول على الجائزة المالية لمساعدتنا في الحيات و انا خرجة و ذهبة إلى المخبء لاجده خالي من احد فقد رحل اصدقائي لانهم ضنو اني قد قبض علي فجلسة انتضر الفتات لكي تاتي فلما اتت جلسنا لنتحدث و قد إعتدرة لها عن كل شيء و قد علمة ان حياتها قد تغيرة و انا اعلم ان رايس العصابه لن يستسلم فهو يجب ان يحصل على هذه القطعه فانا لم اكن اعلم مذا تعني هذه القطعه له فعلمت ان هنالك خطر اكبر من خطر هذا الشخص المقتول في الحديقة ..

ان المشاكل تنهال علي من كل جانب و انا لا ادري من اين ابدء في الحل فحياتي قد دمرة و انا اسير في طريق مضلم لا استطيع الثقة فيه باحد إلا بتلك الفتات التي قد تورطة في حياتها معي لقد تعبة من تحقيق الناس سعادتهم على حسابي فانا سوف اجد حل لهذه المشاكل و بسرعه ..!!

قررنا انا وهي ان نبقى لمدة اسبوع في هذا الكهف و بعد هذا نقصد مكان آخر للبدء بالتخطيط في خطة لانهاء كل ما بدئناه فبعد إنقضاء اسبوع اخذنا نتشاور في اي وقت نستطيع الخرووج فإذا خرجنا في وضح النهار سوف نلقى خطر الاعتقال و إذا خرجنا في جناح اليل سوف نلقى خطر الموت فرجال العصابات يزدادون في اليل وبعد التفكير العميق قررنا ان ننطلق في وضح النهار فإذا واجهنا خطر الاعتقال فسوف اعتقل لوحدي فهم لا يعلمون عنها و في اليوم التالي قررنا الانطلاق إلى قرية بالقرب من هذه المدينه ومن ثمه ناخذ القطار و نذهب إلى المدينه الكبيرة و التي تنشط اكثر برجال العصابات و من ثمه نقتل الطائرة و نذهب إلى خارج البلاد ..

انتم تتساألون كيف لي ان اقتل الطائرة و انا مطلوب لا تقلقو سوف تعرفون الحل في احداث القصة ..

بعد حلول الصباح قررنا ان نعد عدتنا لننطلق ولاكني سمعة اصوات قادمه من اسفل الجبل فذهبة لكي انضر إذ بهم رجلان يرتديان الملابس السوداء ومعهم اسلحه قاصدين المغارة فذهبة إليها و اخبرتها فاصابة بالذعر فاخبرتها يجب ان نهرب من هذا المكان فهو ليس آمن بعد الآن فقصدنا اعلا الجبل من الجانب الآخر ولاكن لمحنا شخص يقف اعلا الجبل فقررنا النزول ولاكن هنالك رجل ايضاً فعلمنا ان لا مفر فتذكرة ان لدي مسدس فلففت محل الزناد بخيط و وضعة المسدس بين صخرتين و اخذت الخيط و إتجهة إلى مكان بعيد و بعد إبتعادي مسافة جيدة سحبت الخيط لينطلق الزناد و يطلق رصاصة عالية الصوت فنتبه الرجال فذهبو إلى مكان الصوت فاصبح الطريق سالكا فهربنا إلى الاسفل فوجدنا سيارتهم فاخذناها و هربنا بها إلى وسط الغابة ..

اخذة افكر في طريقة لجعلهما يضنانون اننا متنا وفجئة سمعنا صوة قادم من خلف الاشجار فتجمدنا مكانا لا نعلم ماذا نفعل فقفز هذا الشيء من خلف الاشجار و إذ به حيوان اليف فاتتني فكرة فقررة ان اقتله ولاكن الفتات عارضة و بشده فقلة لها هو يموت ام نحن و بعد بكاء اذنت لي بقتله فقتلته و قسمته إلى قسمين فوضعته في السيارة و توجهت بها إلى تل قريب و اوفعة بها من اعلا التل لتنفجر و تحترق الجثث ولاكن لم ينفع هذا فعند وقوع السيارة بطريقة ما خرجة الجثتين من السيارة بتسقطا بعيداً عن مكان الانفجار ففشلة الخطة فاخذنا باركض للهرب بارواحنا من هذا المكان المشئوم ..

لقد سارة الخطة على ما يرام فقد إتجهنا إلى القرية المجاورة لنستقل القطار ولاكن قد وصلنا متاخرين فاصبح من الاستحالة ركوب القطار فقررنا المكوث ليله ف هذه القرية الهادئة و من ثمه في الصباح الباكر نستقل القطار فاخذنا بالبحث عن مكان لناوي فيه فكانت الساعة تشير إلى الثامنه ليلاً فبينما كنا نسير قررنا الذهاب إلى مطعم و نتناول الطعام فعندما طلبنا الطعام قررة الذهاب لاغسل يدي عندما لمحة رايس المطعم يجري مكالمه هاتفية و معه ورقة بصورتي فعلمة انهو يتصل بالشرطه فذهبت لها و إذ الطعام جاهز فاخة الطعام و هربنا و بمجرد هروبنا راية رجال الشرطه فطلبت منها ان تسير من دون خوف و بطبيعيه فعندما إبتعدنا قليلا و اردنا الانعطاف لننجو ناداني احد رجال الشرطه فامرني بالتوقف و طلب مني ان اكشف وجهي له فاخذة اعدو و انا ممسك بتلك الفتاة فطاردني رجال الشرطة إلى طريق مغلق ...

ها انا الآن امام جدار لا استطيع تخطيه فاخذة افكر فدنو رجال الشرطة مني و امروني بالتوقف فجاتني فكرة فاخرجة سكينه من صندوق الطعام و وضعته على عنق الفتات و قلت لهم إبتعدو وإلا قتلتها فبتعدو عني فاخة اعدو بها و هي خائفة فلما إستطعنا الافلات من قبضت رجال الشرطه و وجدنا مكان ناوي فيه وجهة لي تلك الفتات صفعة قوية و قالت لي إيكا ان تعيد هذه الحركة من جديد فضحكة و قلت لها حسننا فقالت ضننتك ستفعلها و تقتلني قلت لها كنت لافعل فغضبت مني و نامت من دون ان تكلمني ..

و في صباح اليوم التالي و بعد اخذ قسط من الراحه توجهة الفتات إلى محطة القطار و انا مكثة مكاني لكي لا يتعرف علي احد رجال الشرطة و نكون في مشكله فمكثة قرابت الساعتين و انا انتضرها ولم تاتي فقررة ان ابحث عنها و في طريقي إلى محطة الطار إلتقية بها هي وشخص كانا يسيران معاً و هي سعيده فالمحة لها بالقدوم فقدمة و معها هذا الشخص فقلت لها من هذا قالت إنهو صديقي الجديد فهو جميل و قد إلتقيته في محطة القطار فسطحبته فقلت لها هل تثقين به قالت اجل فقلت كيف و انتي إلتقيته للتو فقالت لا تقلق فقلت لها هااخبرته بشيئ فقالة لا لاتخف فذهبة إليه و القيت التحية فرد التحية و اخذنا نتحدث إذ بلحضة وا انا ارى احد الرجال الذين إلتقيناهم فوق الجبل يركض بتجاهي فقلت لها اهربي فهربة و هرب هذا الفتى معنا و نحن نعدو هرباً من هذا الشخص فاخذ يطلق النار علينا فتجهنا إلى الحديقة العامه لكي نضيعه مع الناس ...

ففترقنا عن صديق الفتات في تلك الحديقة فبعد خروجنا من تلك الحديقة اخذة تبكي و ضنت انهو قد قتل ولاكن فجئة ضهر الرجل ذو البدلة السوداء من خلفنا و اراد اطلاق النار ولاكن اتى صديق القتات و صدمه بسيارته و من ثمه صعدنا و هرب فقالت الفتات لي هالتثق فيه الآن فقلت انا لا اثق في احد ...

كنى في السيارة و كنت مستغرق في التفكير و اريد ان اعرف كيف نجى من تلك الحديقة و كيف عرف محلنا وسط الازدحام ولاكن مندون اي فائدة فقررة ان انسى الموضوع ولاكني لم ولن اثق فيه فانا قد تعلمة عدم الثقة في احد ...

اما الآن فقد فشلة خطتنا في وصول إلى القطار فقرر صديقها ان بقلنا إلى المدينه بسيارة فهي اامن من ركوب القطار و نبقى معه إلى ان نركب الطائرة فوافقنا على طلبه مندون ردد فتجهنا إلى المدينه الكبيرة في غضون ليله واحده فقد غفوة انا بين ما هو يقود و عندما استيقضة وجة نفسي في السيارة من دون احد وبالقرب من فندق على الطريق فنزلة لاتفقد المكان فدخلة لكي اسال عنهم فقالو لي انهم في غرفة رقم 11 و قد اخذو لي غرفة بالقرب منهم و رقمها 12 فاخذة المفاتيح و توجهة إلى غرفتي لارتاح قليلاً و استحم ...

وعند بزوغ شمس اليوم التالي توجهنا إلى المدينه الكبيرة و في ضل تواجدنا في السيارة كنت انضر إلى الخارج ولم انطف باي كلمه وهما كانا سعيدان مع بعضهم البعض فعند وصولنا إلى المدينه الكبيرة و وصولنا إلى المطار قصة صديقاً لي كان في السجن و كان مشهور بتهريب الاشخاص فتحدثة معه فاعطاني جواز سفر لي و لتلكالفتات فاعطيتها إياه فقال صديقها الم تخبريه فقلت ماذا هناك فقال لي انها لا تريد مرافقتي فهي تريد البقاء معه فلم اعارضهى ففترقة عنها في المطار لانساها و تنساني فغدوة وحيداً مرة اخرى فصعة إلى الطائرة بعد توديعهما و جلسة في مكان لتقلع الطائرة و اتوجه بها الى بلاد الصين و من ثمه استقل زورق لاذهب إلى جزيرة تدعا بملاذ المساجين ..

ان هذه الجزيرة مليئة بالمجرمين و المساجين و قطاع الطرق المحكوم عليهم بالقتل فهي لا تخضع لاي سلطه في العالم و هذه الجزيرة تقال انها هي الانسب لجميع المجرمين ..

ها انا ذا اصل إلى تلك الجزيرة و انا لا اعلم ماذا يخبء لي القدر من امور هناك عند نزولي من ضهر الزورق لفت انتباهي مجموعه من الاناس فسالتهم عن افضل مكان للبيع فدلوني على مكان لابيع فيه هذه القطعه فلما قصته طلبة مقابلت رايس المكان فكان رجل طويل و وسيم لا تبدو عليه اي ملامح الاجرام و عندما سلمت عله قال لي ما عندم فعرضة عليه القطعه فدهش و اخذ يحدثني عن تاريخ هذه القطعه و ما سوف يجنيه صاحبها عند وضعها في مكانها الصحيح فعرض علي بيعها فقلت له انا سوف اعطيك اياها بشرط تزويدي بافضل رجالك و اسلحتك لاستطيع الانتقام من من ورطوني في كل هذا فقال حسناً و اراد معرفة قصتي فاخبرته و قال لا تقلق سوف ازودك بكل ما تريد ..

و بالفعل قد اعطاني كل ما اريده لانهي ما بدئته ..

مكثة في تلك الجزيرة بضعة ايام للتخطيط لما سوف افعله للانتقام فقد غيرة شكلي و اسمي لكي لا يتعرف علي احد و بعد اتامام المخططات و حجز الرحلات للوصول إلى وطني الاصلي لانتقم من صديقي و صديقته او ما كنت اعتقد انهم اصدقائي ...

انطلقة في اليوم التالي بعد إنهاء كل التجهيزات و في طريقي إلى المطار و صلني ايميل على جهازي فلما فتحته كان صديق الفتات و هو يريد مقابلتي باسرع وقة فلما ذهبة وحدي لمقابلته لم يتعرف علي بسهوله فكان مصاب باصابات بالغة و خطيرة فلما قلت له ما بك قال لي لاقد وجدونا تلك العصابة و اخذو الفتات و اطلقو صراحي لكي اكون وسيطاً بينك و بينهم و يحصلون على القطعه و انا احصل على الفتات و قال لي اين القطعه فقلت له لقد بعتها فاخذ يبكي فقلت له لا تقلق تعال معي وسوف اساعدك لسترجاع تلك الفتات ...

لقج تغيرة الخطة فاخبرة الرجال فقالو لي نحن لم ناتي معك لانقاذ تلك الفتات عند ما تريد الانتقام اخبرنا فنحن لن نخاطر لمواجهة تلك العصابه فقلت لهم حسناً لا اريد اي مساعده منكم حتى في الانتقام فقالو حسناً فرحلو و بقيت انا و ذالك الفتى لوحدنا اخذة اشرح له الخطة لكي ننقذ الفتات فكان متابعاً بكل جدية معي لانقادها فعتقة انهو يحبها جداً و بعد إتمام الخطة انطلقنا لانقاد الفتات ..

عند وصولنا إلى وكر العصابه و رايت المبنا اخذة ادرس مواقع الرجال و كيفية اختراقهم فاخذة انشر المتفجرات في جميع الابواب لكي اضمن انفجار لتدمير الابواب عند الهروب و نصبة مجسات استشعار لكي احدر الفتى عند ذنوهم منه فالخطة تقضي على ان يقف بعيد عن المبنا و يخبرني بكل ما يحصل من خلال كامرات المراقبة فقد جعلته يتسلل إلى كمرات المراقبة الموجودة في المكان لكي استطيع ان اتسلل إلى الداخل من دون اي مشاكل فبعد انهاء كل شيء قررة البدء في الدخول و المغامرة بحياتي لانقاذ حياة اخرا ...

ها انا الآن في طريقي إلى اول عقبة وهو حقل مليئ بالالغام المتفجرة فقد استخدمة طريقة قديمه تستخدم في التسلل الصامت فقد اخذة ازحف و انا انبش الارض لكي لا اقع في اي فخ فلما تخطيت حقل الالغام وصلة إلى سوياج كهربائي عالي التكهرب فقد حان وقت الفتا فاخبرته ان يبطل التيار الكهربائي فقد كنا نستخدم مكرفونات صوة معلقة في الادن كلذي يستخدمه رجال الاستخبارات فقال لي هنالك مشكله فانا لا استطيع إيقافة سوى لمدة دقيقتين فقلت له انها تكفي فعند إيقافه اخذة اعد الثواني و انا احاول فتح الشبك و باصعوبة إيتطعة فتحه ولامن الاوان فات فقد عاد التيار الكهربائي إليه فتوجب علي عبور الفتحه مندون لمس الاسلاك و إلا سوف امووت فاخذة اعبر و انا اتعرق من شدة الخوف و بصعوبة بالغة تمكنت من العبوور فلما عبرة اخذة اسمع صوت الحراس يقتربون من مكان تواجدي فاسرعة إلى تحة شاحنه كانت واقفة هناك فسمعتهم يتحدثون عن فتات محجوزة في مستودع فعلمت انها تلك الفتات فتوجهة إلى ذالك المستودع من دون ان يحسو لي فكان الطريق خالياً فعند دنوي من المستودع كان هناك رجلان يحجزان الباب فاخذة قطعه من الحجر و القيتها في الاتجاه المعاكس لي ليصدر صوت فتوجه احد الحراس لتفحص الوضع فاخذة مسدس القنص و قضيت على الحارس الاول و اخفيت جثته داخل المستودع فلما وصلت إلى المستودع قد تفاجئة فقد وجو صديق الفتات جالس بالقرب منها و هو يضحك و يقول لقد وقعة في الفخ فتجمع علي رجال العصابة من كل صوب و تعرضت للضرب المبرح منهم فقيدوني فلما تم تقيدي قد نهضة الفتات و هي تقول أنا اسفة على ما حصل و هي تضحك فارادو اعدامي فعلمة ان الفتات قد إنضمت إليهم ..

قد توجه احد الاشخاص ليقتلني ولاكن فجئة قد صقطة ميتاُ امامي فاخذ الرصاص يتطاير يمين و يسار و قضى على كل شخص في هذا المكان عدا الفتات و صديقها فقد هربا إلى داخل المبنا ..

بعد توقف الرصاص توجه احد الرجال الذين انقذوني ليفك قيدي إذ به احد اصدقائي من السجن فاخبرني بقصته و إنضمامه إلى هذه العصابه و انقاذه لي ففرحة كثيراً ولاكن كنت اتالم من كثرت الجروح و الضرب الذي قد وجه لي ..

فارادو المغادرة فقلت لهم غادرو من دوني فسوف اقتل تلك الفتات و الفتا لما فعلوه بي فقال صديقي إفعل ما شئة فذهبة ورائهما إلى ان حصلت عليهم فوجهة سلاحي نحوهما لافتلهما إذ بسيارات الشرطه و الاسعاف و الجنود يتوجهون إلي و قالو بمكبرات الصوت اخرج و معك الرهائن فانت مقبوض عليك بتهمة الهروب من السجن ....!!!

اجل ها انا اعود إلى بدايت القصة و جسمي مليئ بالجروح و التعب و هاذان يقولان لي سوف تموت سوف تموت اجل إنهو نهايت المطاف شكراُ للجميع يبدو اني سوف اموت مندون ان انتقم من من زجني في كل هذا يا لها من حيا بائسة لشخص مثلي اين هي العداله سوف افعل شيئ واحد قبل ان اموت او اعتقل سوف اقتل هذا النذل ها انا اوجه المسدس نحوه و اطلق النار عليه و اجلس مكاني في انتضار قدوم رجال الشرطه لعتقالي ....!!

انهو صوت الباب يبدو انهم وصلو وداعاً ..!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا خيرة في شباب فرقتهم بنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ثلاثه شباب وجدو فتاة ضايعه تعالوا شوفوا وش سوو فيها
»  فتاة هزت خمس شباب ببضع كلمات
» اواسط واكابر فريق شباب اولادجلال يحققان الفوز في اول مباراة.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ثانوية رويني لخضر بن صالح أولاد جلال :: المنتدى الأدبي :: 

@ قسم القصص والروايات @

-
انتقل الى: