في عالم كتر في الاجرام و القتل والسرقة و النهب , من وسط اعماق الجريمة , لابد من ضهور البطل .
بطل قصتنا ليس كاأبطال القصص الاخري .
تبادء حياته في عالم الاجرام من سن 16 عشرة و في 20 قام بارتكاب 26 جريمة قتل و تستمر مسريته .
لكن في يوم واحد لحضة واحدة
تتغير حياته فجأة بسبب المنضر الدي رائه فقد كان يعمل قاتل مأجور .
وا ارسل لقتل شخص , قام بقتل دالك الشخص لكن الاسوء من هدا هو ابن الضحية الدي رئي دالك المنضر البشع .
لم يشعر الابن بمادا جري حتا وجد نفسه يبكي فوق ابيه وكل دمعة تنمي الحقد .
حمل القاتل مسدسه وابشر بقتل الولد لكنه شعر باحساس لم يشعر به .
وقد رجعت به دكرياته الي ايام مضت لم يشء تدكرها عندما فقد اباه بواسطة احد افراد الشرطة , وهدا كان دافعه للعمل في الاجرام.
تردد القاتل في الضغط علي الزناد لكن ماهي الا لحضات حتي سقط الولد جتتة علي الارض و رصاصة مستقرة في راسه .
لم تنهي قصتنا هنا انتضرونا في الجزء القادم الدي سيجمع بين الخيال و الوهم...