مناهج التعليم

المناهج الدراسية والانتقائية التي تعتمد عليها المؤسسات التعليمية في برمجت الدروس في جميع المستويات
في الكثير من الدول العربية تعتبر ثقافية اكثر منها علمية ولا تراعي عامل الفكري والنفسي للطلاب لاستخلاص
منها الفئة النابغة التي يعتمد عليها لتحريك عجلت التكنولوجيه بعدا تخرجها وقيادت امتها الى النمو والازدهار
عكس ما نراه في واقع التعلمي الحالي في تقديم دروس في قصص حيات التي عاشها الادباء والعلماء وإبداعاتهم
في المجالات الادبية و الدرسات التي توصلو إليها وطرحها على اوراق الاختبار لختيار الادمغة الاكثر ذاكرة بحيث
يحفض الدروس التي تلاقاها لتإعطائها كفئات علمية بعد التخرج في الحقيقة هي ثقافية وكأنهم لم يوفريقو بعد بين العلم
والثقافة ونجد المتخرج يوخزن معلومات متعلقة بالحضرات اوحلول لمعدلات او بمناهج سياسية واقتصادية بكل مصطلاحاتها
يمكيننا ستغلالها في مهنة التعليم لتلقين ماتعلامه للاجيال لتحقيق الاستمراية ولا يمكننا الاعتماد عله داخل المخابر
لوصف اسباب هذ التخلف الخاص بأمتها وتقديم الدواء الامثل لمعالجتها ونجدتها للشاطئ مع الدول الغظمة
كما نجد منهاج التعليمها مثل الدارة الكهربائة والمصباح لا يشتعل لو نأخذ المصباح اي الطالب الى دارة كهربائة اخرا
في دولة من دول المتقدمة نجد المصباح يشتعل وهذا يبين المشكل بوضوح لو نقارن بين المتمدريسن في هذه المؤسسات
والمتمدريسن المهاجيرين في الدول المتقدمة
اما العامل النفسي يبقا مرهون تعامل الاستاذ مع الطالب خاصة في المستوايات الابتدائية لجعل التلميذ يتعلق بدروسه ومدرسته
والتخفيف من طابع العنف مع التلاميذ لمسح من اذهانها كل مايوخيفهم وتلقينهم الدروس في ضروف نفسية جيد
وفي الاخير نجد التعليم على العوموم كا التلقيح ضد الجهل بخلطه مستوردة نجهل مقاديرها



شكرا